القانون الروماني باللغة الفرنسية طبعة رابعة للقاضي أنطوني عيسى الخوري
هل دائرة نفوس مرجعيون غير تابعة للجمهورية اللبنانية
الطائرات اليومية المشبوهة في الأجواء اللبنانية تزيد من قلق المواطن على حياته
وزارات الدولة تُدَجِّن الشعب بالتواصل الألكتروني وتفرض بطاقات الأئتمان لاستعادة الثقة بالمصارف الشعب ينهار من البطالة والضرائب المجحفة ويسير في الفقر تحت الصفر
هل دائرة نفوس مرجعيون غير تابعة للجمهورية اللبنانية ولما السفارات في الخارج؟
جريمتكم بيضاء ابراجكم تقتلنا ارفعوها من بين السكان في لبنان
وزارات الدولة تُدَجِّن الشعب بالتواصل الألكتروني وتفرض بطاقات الأئتمان لاستعادة الثقة بالمصارف الشعب ينهار من البطالة والضرائب المجحفة ويسير في الفقر تحت الصفر
حقنة رشح كورونا تخلق صراعا مصيريا بين الدول والمجتمعات أطباء عارضوا وحكومات ناهضت حَقْنَهَا في البشر ورفعت القيود ولبنان شرّع قانونا لها والشعب اللبناني ينقسم بين مُوَالٍ رغما ومعارض
مجلة العالم والحكماء تنطلق بموقعها الجديد طالعوها وشاركوا في صفحاتها انها منكم ولكم وللعدالة الحق https//www.worldandwisemen.online
حرارة الترددات الكهرومغناطيسية على الجسم تذيب كل الطبقات تحت الجلد وتسبب نحافة زائدة والطب لا يستطيع كشفها الا بعد فوات الوقت
ان جهاز المذياع في العام 1953 وما قبله كان يلتقط اذاعات ابعد الدول مسافة عن لبنان وكان له أنتينا يطمر في التراب كي لا يسبب أي أذى لصاحب المذياع. فما بال دولتنا اليوم تستسهل الموت لشعبها وتعرضه للابادة الجماعية؟
لماذا تسكت عن قتلك ولا تعارض يا أيها اللبناني هل القطاع العام وملء الخزينة أهم من وجودك؟
لماذا تصمت يا لبناني هل الانترنت والهاتف النقال أهم من وجودك حيا؟
لماذا تصمت يا لبناني، هل تحب المال أكثر من صحتك؟
لماذا تصمت يا لبناني، هل اللحاق بالتطور السريع أهم من حياتك؟
كيف يمكن لمسؤول لبناني أن يعرِّض شعب الوطن للموت المحتَّم وللأمراض المستعصية؟
هل تعرف بأن أشعة تلك الأعمدة الكهربائية الألكترونية بين السكان تجفف خلايا الجسم كله لكن رويدا وخلسة؟
كافح يا لبناني أساليب التكنولوجيا السريعة الملتوية التطبيق فأنها تقتلنا
يحق للبناني ان يعيش بسلام فارفعوا عن انسان لبنان جريمتكم البيضاء
لا تنجرف أيها اللبناني خلف أغراءات زهيدة من المال - سوف تَصْرف على صحتك منها أضعاف الأضعاف.
انتبه أيها اللبناني أنك تدفع من جيبك لتقتل نفسك فهل تبحث عن الموت؟
حروب لبنان لم تهجِّر اللبنانيين فكيف تقبل أيها اللبناني أن تهجرك الأبراج الألكترونية في بلدك؟
عجزوا عن تهجير الشعب اللبناني من وطنه فهل تهجّر نفسك الى الأبدية؟
هل كلمة "العظمة" تعني ان يتبع لبنان سياسة ونظام قتل خفيّ وانت يا شعب لبنان تصمت وتقبل..!؟
أشعة الأبراج الخليوية والانترنت لا يلمس أذاها وتأثيرها القاتل سوى المتعرِّض لها باستمرار كالكبار الذين يلازمون المنازل والأطفال
أشعة الأبراج الألكترونية تخترق شرايين الرأس فتجفف الدم وتنبض (تنقف) فيه بقوة موجعة
أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية القريبة من الناس تسبب أوجاعا دائمة في الرأس وعصبية لا أرادية
أشعة الأبراج الألكترونية تعطِّل عمل الغدد المنتشرة في الجسم بعد تجفيفها
أشعة تلك الأبراج الالكترونية تعطل القدرة على البلع وتتسبب بالاختناق الخفي الأسباب
أشعة الأبراج الألكترونية تحول البشري الى كومة ركام يعجز عن خدمة نفسه
أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية بين السكان تضعف جهاز مناعة الانسان وتقضي عليه بالموت
أشعة الأبراج الهوائية الكهرومغناطيسية تقتل القريب منها رويدا هي لص يسرق الصحة
أشعة أبراج الانترنت والخليوي مفاعل نووي يهتك الصحة ويدمرها
أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية يستحيل لمسها كالهواء لكن أذاها مميت تقتل من دون رحمة
أشعة الأبراج الهوائية تسبب الأمراض المستعصية وتهتك الأنسجة الحيَّة للجسم
اشعة الأبراج فوق السطوح وسط السكان تذيب معدن العظم في الجسم وتؤدي الى هشاشته بعد تأثيرها في المخ
أشعة الأبراج الألكترونية تسبب الدوار والتعب وتضعف الجسم فيُعاني من الوهن وتتلاشي قوته
من حق الانسان أن يعيش بسلام من دون قلق وأشعة تلك الأبراج تخترق المخ وتجففه
أشعة الأبراج فوق السطوح بين الأبنية تسبب الأرق وتهدّ صحة الجسم وتقضي على النشاط فيه
أشعة الأبراج بين السكان تجفف الغدد منها اللعابية وتسبب الجفاف للفم والزلعوم فيصعب الكلام والبلع
أشعة الأبراج الألكترونية تنهش صحة البشر والحجر والنبات وتهجر الطيور وكل الحيوانات
أشعة الأبراج بقرب الناس تبدل النظام الطبيعي الكيميائي للجسم فتعطل الأعضاء وتسبب ارتخاء في المبولة
أشعة الأبراج تلهب الدم وتسمِّمه وتخترق الأنسجة وتهتكها وتسبب داء المفاصل
أشعة الأبراج الالكترونية تسبب تضخما في عضلات القلب والغدد والبروستات
أشعة الأبراج بين البيوت تسبب العمى والطرش وتسلب صحةالبشر
دولة لبنان هي سند لشعبها وواجبها الحفاظ على سلامة الانسان والقطاع العام ليس أهم من حق العيش بسلام
ذبذبات الأبراج الالكترونية تحكم على اللبنانيين القريبين بالسكن منها بالأعدام فألأشعة تدخل الجسم ولا تخرج منه
ذبذبات الأبراج الالكترونية تفتك بصحة المجاورين لها فجأة فتقضي على خلايا الدم وتضعفها
ارفعوا الأبراج الكهرومغناطيسية من بين السكان الى بُعدٍ قطره 500 متر
من يقع في مصيبة البرج الألكتروني يقع في فم وحش الموت من دون رحمة ولا شفقة
الاطباء والخبراء يخافوا على مصالحهم أكثر من خوفهم من رب السماء لأنهم يرفضوا الأعتراف صراحة بأذى الأبراج الكهرومغناطيسية
من لا يعترف بحقيقة خطر أشعة الأبراج جبان يخاف من لفظ الحق والحقيقة
أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية تسبب للمجاورين لها داء المفاصل وتؤدي الى الكآبة و الانتحار
أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية تسبب أوجاعا في الرأس وارتفاعا في الضغط
الأشعة الالكترونية – اشعة نووية صغيرة مفعولها قوي وخطير وهي تضعف الذاكرة
أشعة الأبراج الالكترونية للانترنت والخليوي تسبب ضعفا في التركيز وخللا في العقل
الأشعة الهوائية الالكترونية سمٌ قاتل يُسْقى رويدا وتظهر نتائجه اما فورا أو مع الوقت
لا يكون التطور ومواكبة العصر على حساب صحة ومصير شعب نحكم عليه بالفناء
أشعة العمود الكهرومغناطيسي تخترق الأنسجة وتسبب فورا أوجاعا في الصدر والظهر
أشعة العمود الهوائي الالكتروني تسبب برودة عند اختراقها الجسم واوجاعا بين الكتفين
الاشعة الالكترونية تقضي على الحياة بعد تعرض مستمر ومتراكم لها والتأثير المؤذي للصحة أكيد ونسبي بحسب تكوين الجسم وقدرته
أشعة العمود الكهرومغناطيسي لا تفرق بين بشري أوحيوان أو جماد كله تقتله
أشعة الأبراج الالكترونية تقلب الجسم البشري أثناء النوم وتشويه كالفروج على النار
أشعة الأبراج الألكترونية تسبب الغثيان والانحطاط وتلاشي في قوة البدن
أشعة الأبراج الألكترونية تضعف قدرة بصر العين حتى العمى
ابعدوا الأبراج الكهرومغناطيسية من بين السكان الى بُعدٍ قطره 500 متر
من يقع في مصيبة البرج الكهرومغناطيسي يقع في فم وحش الموت من دون رحمة ولا شفقة
الاطباء والخبراء في الهندسة الالكترونية يخافوا على مصالحهم أكثر من خوفهم من رب السماء
أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية تسبب للمجاورين لها داء المفاصل وتؤدي الى الانتحار
أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية تسبب أوجاعا في الرأس وارتفاعا في الضغط
الأشعة الالكترونية – اشعة نووية صغيرة مفعولها قوي وخطير وهي تضعف الذاكرة
الأشعة الهوائية سمٌ قاتل يُسْقى رويدا وتظهر نتائجه اما فورا أو مع الوقت
لا يكون التطور ومواكبة العصر على حساب صحة ومصير شعب نحكم عليه بالفناء
أشعة العمود الكهرومغناطيسي تخترق الأنسجة وتسبب بسرعة أوجاعا في الصدر والظهر
أشعة العمود الهوائي الالكتروني تسبب برودة عند اختراقها الجسم واوجاعا بين الكتفين
الاشعة الالكترونية تقضي على الحياة بعد تعرض مستمر ومتراكم لها والتأثير المؤذي في صحة البشر المحيطين لها أكيد ونسبي
أشعة الأبراج الألكترونية تسبب الغثيان والانحطاط وتلاشي في قوة البدن
الأشعة النووية القاتلة للأبراج تسبب التعرق والحرارة المرتفعة دائما وتباطوء في نبضات الشرايين
الأشعة الهوائية للأبراج تقتل أولاً الكبار في السن والأطفال وبسرعة لا يمكن تحديدها
جعلوا لبنان وشعبه حقل تجارب للقتل بجريمة بيضاء عبر منظمات وهمية للصحة والاتصالات
الانتحار في لبنان واحد كل يوم ووزارة الاتصالات كرّست له جمعية "أمبرايس"
الكآبة موضة حديثة ووزارة الصحة كرست لها جمعية ضد الكآبة والعلة والسبب واحد الأبراج الكهرومغناطيسية
الأعلام بات موجها أكثر لمصالح المشاريع التجارية التي تخدم النافذين وليس لمصالح الانسان في لبنان
لبنان حقل تجارب من جمعيات أهدافها سياسية مالية مبطَّنة باسم الصحة والحفاظ على البيئة والتخطيط ديموغرافي هدام للهوية اللبنانية
السرطان موضة حديثة لمن هو في لبنان ووزارة الصحة ناشطة في تأمين الأدوية والعلاج
أين الدراسات الأستراتيجية لسلامة الشعب اللبناني وبحبوحته وأمنه الصحي والبيئي؟
هل تعلم ان اشعة الابراج الكهرومغناطيسية تفكك الكريات الحمراء ( الجينيات ) وتبدل أساس تركيبتها؟
هل تعلم ان أشعة الابراج الخليوية والانترنت تبدل نظام الجسم ونظام دقات القلب وأول ما تضرب الأعضاء التناسلية
هل تعلم أن أشعة أبراج الأنترنت والهاتف النقال فوق السطوح تعجل في الشيخوخة وفي العجز الصحي ولا تعرف اسباب التدهور السريع.
هل تعلم أن أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية بين السكان تضعف جهاز المناعة في المخلوقات وأولها الانسان وتسبب للجسم البكتيريا القاتلة
هل تعلم أن أشعة الأبراج الهوائية الألكترونية تقتل القريب منها رويدا وهي لص خبيث يسرق الصحة
هل تعلم أن أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية مفاعل نووي يهتك الصحة ويدمرها
هل تعلم يا لبناني أن البلديات تتواطأ على صحتك وأمنك البيئي فتقبض ثمن سكوتها عن الجرائم البيضاء نسبة من عائدات تلك الأبراج الكهرومغناطيسية المنتشرة في كل لبنان
هل تدرك يا ايها المواطن في لبنان أن أشعة الأبراج الالكترونية يستحيل لمسها كالهواء لكن أذاها مميت تقتل خلسة ومن دون حساب
أشعة الأبراج الهوائية تسبب الأمراض المستعصية وتهتك الأنسجة الحيَّة للجسم
هل تعي يا أيها اللبناني المتلهي بمعيشتك بعدما افتقرت أن كل الوزارات تستند في أجاباتها على ما تقوله منظمة الصحة العالمية ولا تستمع الى أنين ووجع مواطنيها
أتدرك يا لبناني أن اشعة الأبراج فوق السطوح وسط السكان تؤثر سلبا في المخ فتذيب معدن العظم في الجسم وتؤدي الى هشاشته
هل تعلم يا أيها اللبناني أن منظمة الصحة العالمية تؤكد أن الأشعة الكهرومغناطيسية للأنترنت والخليوي ترفع حرارة الجسم؟ وهذا هو الخطر الرئيسي الذي يسبب الأمراض المستعصية. فكيف يقول المسؤولون أن المنظمة تؤكد عدم تأثيرها سلبا على الصحة؟
هل تعلمي يا أيتها الأنثى اللبنانية التي تصرف أموالها على عمليات التجميل والبوتوكس أن أشعة الأبراج بين السكان تذيب الكولاجين تحت الجلد وتؤثر في المادة الملوِّنة للجلد والشعر فيصبح الجلد أبْرشا من دون لون ويشيب الشعر ويفقد حيويته بسرعة
لماذا لا تطالب يا أيها اللبناني بحقوقك الأنسانية. ألا تدرك أنه لا يمكن أن تتغلب اي مصلحة عامة أو خاصة وأي قطاع عام على أي حق انساني .فحقوق الانسان تساوي كل قوانين وأنظمة العالم الموضوعة لأنها مسخَّرة وموضوعة لخدمة الانسان
أشعة الأبراج الألكترونية تنهش صحة البشر والحجر
هل تدرك يا لبناني أن أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية تضخم عضلات القلب والغدد والبروستات
لماذا يا أيها اللبناني المتضرر تقبل باستفرادك وتخجل من الدفاع عن حقك بالعيش بأمان؟ ألا تكفي نتائج الحرب الأهلية التي عصفت باللبنانيين أتسكت على أبادة جماعية بحقك بسبب هذه الأشعة القاتلة!
هل تدرك يا أيها اللبناني خطورة تلك الأبراج الى جانب وجوه التغطية المستخدمة كالنفايات والمواد الزراعية المسرطنة ان 9000 حالة وفاة بالسرطان شهدها لبنان حتى آخر ايلول من العام 2018
أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية للانترنت والخليوي القريبة من الناس تبدل النظام الطبيعي الكيميائي للجسم
ذكر يا لبناني ممثلتنا: دولتنا سندنا لا تقتل أولادها والقطاع العام ليس أهم من حقنا العيش بسلام
تؤكد الاختبارات العلمية الفيزيائية والتقارير المتعلقة بالجاذبية ان التربة تسحب الأشعة المؤذية وتحمي الانسان منها ! لماذا لا تطالب يا لبناني بتمديدات تحت الأرض لاستخدام التطور الالكتروني؟ لماذا العجلة في استخدامه والتعرض للأبادة؟
هل تعلم أيها اللبناني ان مستشفيات لبنان استقبلت للمعالجة 17 الف حالة مرض سرطاني في الاشهر التسعة الأول من العام 2018
أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية ترفع حرارة الجسم وبالتالي الدم فتسممه وتخترق الأنسجة وتهتكها
ذبذبات الأبراج الالكترونية تحكم على اللبنانيين القريبين من أعمدتها بالأعدام
ذبذبات الأبراج الكهربائية المغناطيسية تهتك صحة البشر المجاورين لها فتفكك خلايا الدم وتضعفها
لماذا يا لبناني تقبل بأن يُستخق بعقلك؟ لماذا لا تدافع جهارة عن حياتك؟ أين الشعب العظيم؟
من يقع في مصيبة البرج يقع في فم وحش الموت من دون رحمة ولا شفقة
أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية بين السكان تسبب داء المفاصل وتؤدي الى الانتحار
أشعة الأبراج الالكترونية تدخل الى الجسم لكنها لا تخرج منه
أشعة الأبراج الكهرومغناطيسية تسبب أوجاعا في الرأس وارتفاعا في الضغط
الأشعة الالكترونية للأبراج الكهرومغناطيسية بين السكان مفاعل نووي صغير مفعوله خطير على الحياة
أشعة الأبراج الالكترونية للانترنت والخليوي تسبب ضعفا في الذاكرة وخللا في العقل
الأشعة الهوائية للأبراج فوق السطوح سم قاتل يُسْقى رويدا وتظهر نتائجه اما فورا أو مع الوقت
لا يكون التطور ومواكبة العصر على حساب صحة ومصير شعب نحكمه بالفناء
أشعة العمود الكهرومغناطيسي تخترق الأنسجة وتسبب أوجاعا في الصدر والظهر
أشعة العمود الهوائي للانترنت والخليوي تسبب برودة عند اختراقها الجسم واوجاعا بين الربشين
الاشعة الالكترونية تقضي على الحياة بعد تعرض مستمر ومتراكم لها
أشعة العمود الكهرومغناطيسي بين البيوت تُقصِّر العمر لكل المخلوقات لا تفرق بين بشري أو حيوان أو جماد كله تقتله في زمن قصير غير ملحوظ
أشعة الأبراج الهوائية للانترنت والخليوي تضعف التركيز الفكري ترققّ الجلد تجفِّف الشرايين وتذيب معدن العظم
أشعة الأبراج الألكترونية تسبب الغثيان والانحطاط وتلاشي في قوة البدن
أشعة الأبراج الألكترونية تؤثر في بصر العين فتضعف النظر حتى العمى
الأشعة النووية القاتلة المنبعثة من الأبراج الألكترومغناطيسية بين المنازل فوق السطوح تسبب التعرق والحرارة المرتفعة والأوجاع المجهولة الأسباب
الأشعة الهوائية للأبراج تقتل أولاً الكبار في السن والأطفال وبسرعة لا يمكن تحديدها
أصبح لبنان وشعبه حقل تجارب في القتل والانتحار والأحصاءات تؤكد على منتحر واحد يوميا والأمراض المستعصية والفتاكة على مدار الساعة تصيب اللبنانيين وتملأ المستشفيات بهم
هل تعلم أيها المواطن في لبنان أن أشعة الأبراج فوق السطوح بين الأبنية تضرب صحة عضلات جسمك فتشكو رويدا من أوجاع في العضلات من دون سبب وتشعر بها وأنت نائم وفي الصباح يتعذر عليك التجذب
هل تعلم يا ايها اللبناني الذي تسكت عن قول الحق وتترك للفساد ان يمتد أنك تخالف انت ايضا القوانين السماوية والارضية وتنتهك صحة ابناء الجيرة من حولك بقبول عمود نووي فوق سطح منزلك لقاء مال لا يغطي حتى جزءا من تكاليف اثار ذبذباته السلبية على صحتك بالذات.؟
هل تعلم يا ايها اللبناني انك تزهد بحياتك وحياة عائلتك عندما تقبل بعمود للبث الالكتروني على سطح بناء سكنك وتقتل جيرانك وانت تجهل اقترافك لتلك الجريمة البيضاء
هل تعلم يا ايها اللبناني الذي يقبل بتركيز العمود الكهرومغناطيسي هذا المجرم اللص المخصص لبث الانترنت والخليوي على سطح بنائك انك تعمل من حيث لا تدري ناطورا براتب زهيد
" !!! هل تعلم يا ايها الشعب اللبناني المسمى ب " العظيم " انك جبان في وجه المال تصمت على الجرائم التي تمارس بحقك وتقبل بقتل شعب وبابادته بالامراض المستعصية لقاء حفنة من المال وتفكير خاطيء " حايد عن ظهري بسيطة!!
هل تعلمي يا ايتها الام والزوجة ان اولادك وانت وكل من لك من احباب في خطر الامراض المستعصية والموت المفاجيء من ذبذبات الاعمدة الكهرومغناطيسية.
هل انت مدرك يا ايها البشري ان ما تزرعه تحصده وانك في تجارب دائمة امام الخالق لتحسن نفسك ؟ ابتعد عن الانانية وفكر بمن حولك. ما تزرعه اليوم تحصده لاحقا ! لا تؤذِ . أنه مال حرام
لقد قبلت يا ايها اللبناني ان تتحول الى قاتل!أنت تسمح بتركيز عمود الكتروني فوق سطح منزلك بين جيرانك فتقتلهم بأشعة البرج رويدا رويدا!من اجل ماذا؟ أمن اجل حفنة من المال الذي هو من صنع البشر تاركا وصايا ربك "لا تقتل
! لماذا يا ايها القضاء تشارك في قتل البشر وفي تسهيل اصابتهم بالامراض المستعصية ؟ ألكي تؤمنوا حماية للقطاع العام المنتهج بالصورة التجارية المخالفة لقوانين الطبيعة ؟ ألا يُحْمى القطاع العام الا بالسماح بقتل المواطنين وانتهاك صحتهم ؟ احكموا بعدل الله.
صدقوا ولا تتجاهلوا أنها الحقيقة – أساليب التكنولوجيا الملتوية تقتلنا
لماذا تصمت يا لبناني على استمرار تلك الجريمة البيضاء هل تحب المال أكثر من صحتك؟
لماذا تصمت يا لبناني على الجريمة البيضاء هل الانترنت والهاتف النقال أهم من وجودك؟
لماذا تصمت يا لبناني على الجرائم البيضاء هل اللحاق بالتطور السريع أهم من حياتك؟
لماذا تبقى يا لبناني صامتا على تلك الأبادة البشرية في لبنان ألِتفقد الغالي في عائلتك ثم نفسك؟
كيف يمكن لمسؤول لبناني أن يعرِّض شعب الوطن للموت المحتَّم وللأمراض المستعصية؟
كيف يقبل المهندسون وهم يعلمون حقيقة الواقع بتعريض المواطن لأشعة قاتلة
لماذا يؤكد المهندسون بأن تركيز مواقع الأعمدة بين السكان فوق السطوح هو ضمن المعايير العالمية للسلامة العامة؟ من يضمن صحة ما يؤكدوا عليه؟
لماذا يغش بعض المهندسين الأساسيين في الوزارة والشركتين ألفا وتاتش المسؤولين السياسيين بالقول بعدم وجود جريمة من اتباع نظام الأبراج هذا بين البيوت
هل تعرف بأن الأعمدة الخاصة بالانترنت والنقال فوق السطوح بين الأبنية تعطل كل الأجهزة الألكترونية القريبة منها، ولا يمكن كشف سبب التعطيل؟؟
هل تعرف بأن أشعة تلك الأعمدة الكهربائية الألكترونية بين السكان تجفف خلايا الجسم كله رويدا وخلسة؟
كيف يمكن لمسؤولين عالميين أن يؤكدوا أن تلك الأشعة تسبب السرطان لكن "بعد عشر سنوات" (والمدة ليست صحيحة أنما كلٌ بحسب تكوين جسمه والجينيات، فالتأثير السلبي يتم فورا من دون أن يُكشف السبب) ويقبلوا بنشر ثقافة هذا التطور القاتل بين الناس؟
كيف يمكن للحكومات أن تتلكأ في الأستجابة لطلبات المواطن بالحماية من الأشعة وابعاد الاعمدة عنه فتتنكر للحقيقة والواقع الذي يشكو منه المواطن؟
استيقظوا يا "شعب لبنان العظيم"!! اقضوا على كل سلاح قاتل خفيّ موجَّه علينا وأوقفوا هذه الجرائم البيضاء التي يصعب محاسبة أحد عليها.
كافح يا لبناني أساليب التكنولوجيا السريعة الملتوية فأنها تقتلنا ولو استفاد الملايين منها حياتك أهم

صرخة الغد..ارفعوا الابراج الهوائية من بين منازل السكان

ذبذبات الأعمدة الكهرومغناطيسية خطيرة تدخل جسم الانسان ولا تخرج منه  تُفَشِّل وتضخِّم الأعضاء وتتسبِّب بموت قسري وبالانتحار وبالامراض المستعصية
الموضوع الاساسي - غرفة التحرير
17 - 04 - 2019
موقع مجلة العالم والحكماء الالكتروني - لبنان
صرخة الغد..ارفعوا الابراج الهوائية من بين منازل السكان

تتناقل وسائل الاعلام اللبنانية والتواصل الاجتماعي يوميا أخبارا تشير الى ازديادٍ في نسبة الانتحار، وحوادث السير، والسكتات القلبية خصوصا بين الشباب. وتبقى الاسباب خفيَّة على الجميع ومجهولة حتى من المقربين الى هؤلاء الضحايا، في ظل تلوث المياه والتربة من النفايات والاختباء خلفهما!_

حالة في أحد الأحياء من حالات كثيرة، يعانيها اللبنانيون، والمسؤولون يغيببون عن السمع. منذ نحو سنة انتحر أحدهم في كسروان في منزله باطلاق النارعلى نفسه. وبعد الانتحار بأشهر معدودة، نُقِل جارُه الذي يعيش على بعد أمتار من منزل المنتحرفجأة الى المستشفى، ليفارق الحياة بعد فشل في الأعضاء: القلب، البروستات والغدد معاً..! فيما كان في عز قوته وقدراته._

ومنذ ثلاث سنوات، أي بعد تركيز البرج القريب من منزلهما، بدأت جارة المنتحر، التي هي زوجة المتوفي حديثا، تدخل الى قسم الطوارىء مع أوجاع غير محمولة  في كل جسمها، فتخضع لفحوصات، وتُعْطى المهدِئات والأمصال، وتظهر نتيجة الفحوصات سليمة من أية أمراض عضوية أو وبائية. _

اليوم يعاني اثنان من أشقاء المنتحرمن أوجاع عظمية، نتج عنها خضوعهما لعمليتين جراحيتين استُبدلَت بموجبهما رُكبتاهما بركبتين اصطناعيتين! والآتي بعد قد يكون أسوأ!! كما يعاني ثلاثة من الأشقاء من تضخم في القلب_

جارهؤلاء المستضيفين للبرج، بدأ يتراجع صحيا من حيث القدرة على خدمة نفسه والانتقال، وقد بات يمشي على العكاز، والبرج لا يبعد عن منزله اكثر من 5 امتار!_

خلال الصيف الماضي أدخل أحدهم المستشفى عدة مرات، لتوعك في القلب وأمضى كل فترة الصيف بين المستشفى والمنزل ثم أخضع لعملية القلب المفتوح._

وبعد التدقيق والبحث عن الاسباب، ورفع الشكاوى الى الوزارات المعنية التي بقيت حتى الساعة صامتة، لا سيما ان المتوفي الثاني، رغم بلوغه السن،  لم يكن يعاني من اية امراض، بل كان بكامل قواه البدنية والعقلية، ينجز في حديقة منزله أشغالا لا يمكن لشبان اليوم انجازها بسهولة، تبين أن المنتحروقّع منذ ثلاث سنوات ونصف تقريبا، ولمدة طويلة تزيد على العشر سنوات، اتفاقية بينه وبين شركة "تاتش" في لبنان التي تركز أبراجا كهرو - مغناطيسة على السطوح في الأماكن السكنية، لتشغيلها في التقاط وبث ترددات التواصل الاجتماعي، والهواتف النقالة. وتبين أن هذه الأبراج تهِّدد حياة البشر ضمن قطر ومسافة 500 متر من البرج، وتقضي عليهم اعداماً دون القدرة على الهرب منها._

وعطفا على الواقعات الحاصلة في المحلة وحدها! ولدى مراجعة الدراسات وما تقوله المعاهد الكبرى في الولايات المتحدة الاميركية وفي اوروبا، وما تقوله أيضا منظمة الصحة العالمية التابعة للامم المتحدة في تقاريرها الأخيرة لا سيما في العامين 2015 و2016 يتبين التالي:_

تضع الدول المتطورة بهيكلية مؤسساتها وقوانينها وسبل تطبيقها، حقوق الانسان في كفَّة من كفَّتَيْ ميزان العدالة والحق، فيما تَضَعْ  في الكفَّة الأخرى كلَّ القوانين والأصول المُشَرَّعَة المكْتوُبَة، وهذا بديهي لا سيما ان النظم والقوانين تبقى مسخَّرة لخدمة المخلوقات. أي لا بد لتلك القوانين والأصول عند تطبيقها أن تراعي حقوق الانسان، التي يُفترض ومن دون أدنى شك، أن تكون محددة بالفطرة والفطنة الُمُدَعَّمَة بالنصوص والواجب._

انطلاقا من هذه الحقيقة، التي لا بد لمُطْلَق انسان ان يُدْرِكُها ويَحْتَكِم بها بارادته، فان المسؤول بين البشر مهما كانت نوع مسؤوليته ودرجتها، عليه أن يراعي الأنظمة والقوانين الربَّانية المولودة مع الطبيعة التي نحن جزء منها، ومن غير المقبول مخالفتها، لا من أجل التطور السريع، ولا من أجل الربح والمال، ولا من اجل ازدهارِ اقتصادٍ محلي او عالمي مبني على المراهنة بحياة البشر! _

وأول وأهم هذه المسؤوليات الواقعة على كل فرْدٍ منا، وتشديدا على أي مسؤولٍ عام  بيننا، هي المحافظة على نظافة البيئة، للمحافظة على العنصر البشري فيها!_

فالمياه بكل مصادرها وينابيعها، والتربة بكل أنواعها التكوينية - الجيولوجية، والهواء بكل اشكاله الناعمة والعاصفة، لا بد من الحفاظ عليهم وابقائهم بحالتهم الممتازة السليمة بيئيا، لكي يبقى البشري سليما في العقل والجسد._

واذا راجعنا الدراسات، يتبين لنا في الاحصائيات الأخيرة، أن لبنان يحتل أعلى نسبة من  اصابات السرطان، الالزايمر، الجلطات الدماغية بسبب جفاف الشرايين، هشاشة العظم.. وانه في كل 4 ايام تمرعلى لبنان، هنالك منتحر واحد، والانتحارايضا نسبة عالية جدا بالنظر الى صغر حجم لبنان وعدد سكانه._

فما الذي يتغير في لبنان بعدما كان وطن الانسان، وتغَنَّى كبار الفنانين والشعراء والحكماء بجمال وصحة طبيعة هذا الوطن؟!_

 تقول الدراسات الطبية في الدول الكبرى في العالم، ان لذبذبات الأبراج المزروعة بين السكان، أثرها الخطيرعلى صحة الانسان، وتهدد حياته بالاعدام، لا سيما انها تدخل الى جسم الانسان ولا قوة في الدنيا تخرجها منه._

منظمة الصحة العالمية:

ذبذبات الأبراج الكهرومغناطيسية ترفع درجة حرارة جسم القريب منها

وتُقِرُ منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة في دراسات متعدِّدة نُظِّمت فيها تقارير طبية، "أن تردّدات وذبذات هوائيات محطات الانترنت والهواتف النقالة – الأعمدة الكهرو -مغناطيسية،  تؤثر سلبا في كل الاجسام المحيطة بها والقريبة منها، فتسبب ارتفاعا في درجة حرارة الجسم". _

كما تفيد الدراسات بأن الجسم يمتصّ تلك الأشعة المنبعثة والمُتَلَقِّيَة للذبذبات الكهربائية - المغناطيسية، وهذه الأشعة لا تغادره أبدا، انما تُبَدِّل فيه._

 وطبيا فان ارتفاع حرارة الجسم هو مؤشِّرٌ خطير يجب عدم التهاون به والاسراع الى التخلص من اسبابه، لأنه يؤثِّر في العمليات الكيميائية -  الطبيعية للجسم وللمخلوق الحي، وتبدأ الخلايا داخل الجسم في التدهور، مع خطورة فشل عدد من الأعضاء. _

وبالتالي فان امتصاص تلك الأشعة (المسافة الآمنة في بُعد البرج عن السكان هي قطر 500 متر) وفق ما يحصل في لبنان، ووفق ما تقوله الدراسات العلمية الطبية، تؤثر في الأعصاب، في الدورة الدموية، وفي كل أنظمة الجسم البيو- كيميائية، فيلتهب الدم ويتسمّم، وهذا التسمم يذيب المعدن الطبيعي للعظام، ويسبب له الهشاشة والتفتت بسرعة، ويهتك الانسجة ويجففها، ويفشّل عمل الأعضاء: القلب، الغدد، الرئة، الكلى، الكبد، المجاري التناسلية، المخ.. ويعطل تزامناً جهاز المناعة، ويضعفه، فيفشَل هذا الجهاز في مهاجمة مسببّات الامراض البكتيرية، فتتهيج المناعة في كل الجسم بشكل لا يمكن لجهاز المناعة السيطرة عليه، ويؤدي ذلك الى الموت.-

وبذلك تكون منظمة الصحة العالمية التي، وربما من حيث لا تدري، وفي سياق مساعداتها  لدعم الاقتصاد العالمي، والمسؤولين في الشركات الخليوية والانترنت، ومن خلال تقاريرها عن الأضرار الصحية غير المحسومة، والمسبَّبَة من الهوائيات الالكترونية، قد اعترفت وأكدت وأقرت وحسمت صراحة، بأن الأعمدة الكهرومغنطيسية تسبب فعلا،  كل الأمراض المستعصية، التي تكلمت عنها الدراسات الطبية في العالم، وبينها الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا وفي المقدمة بريطانيا، لا سيما أن تلك المنظمة في تقريرها عام 2016  أكدت تأثير تلك الذبذبات على كثافة معدن العظم للجسم!_

الدراسات الأميركية والاوروبية: الوقت والمسافة عاملان أساسيان في التأثير

أما الدراسات العلمية الطبية الصادرة عن المكتبة الوطنية للطب في الولايات المتحدة الاميريكية، وعن المعهد الوطني للصحة في اميركا، والدراسات الطبية الصادرة عن المعاهد والمراكز الطبية في اوروبا، وفي مقدمها ألمانيا، وبريطانيا فكلُّها تؤكد، على ان تلك الأبراج الكهربائية - الممغنِطة، تسبب عدم انتظام في عمل كل أعضاء الجسم البشري، الذي يتعرّض بشكل دائم لاختراق هذه الترددات، وعلى ان تأثيرها سلبي ومؤذِ للعظام، وهي تذيب كثافة المعدن فيه، وتسبب له الهشاشة، والتكلس، وبالتالي الأوجاع العظمية التي لا تُعرف أسبابها، وتعطل الغدد المنتشرة في كل أنحاء الجسم، وفي مقدم التعطيل، تعطل الاستقلاب او الأيض أو التفاعلات الكيميائية في خلايا الكائنات الحية اللازمة لاستمرار الحياة (ميتابوليزم )، فتؤثر في انتظام دقات القلب وتسبب فشلا في اعضاء الجسم، وأوله التضخم في عضلة القلب، وتؤدي في وقت قصير الى الوفاة. عدا عن الالتهابات  في الدم، والانتفاخ في الجسم والاوجاع التي لا تعرف اسبابها..!_

( تمنع بريطانيا انتشار هذه الأبراج فوق السطوح، وبين الأبنية المأهولة بالسكان في المدن الكبيرة، وتشترط شروطا خاصة ودقيقة مع التشديد على تطبيق هذه الشروط، للسماح بانتشارها خارج تلك المدن بشكل يضمن عدم الاضرار بصحة البريطانيين والقاطنين في المناطق البريطانية المسموح نشر الاعمدة فيها)_

وتوضح الدراسات الطبية في هذا السياق والمتعلقة بالبشر وبتكوينهم البيولوجي، أن لدى كل انسان حقل كهربائي - ممغنَط، يتأثر بالحقل الخارجي الذي يعترض عمل خلايا جسمه، فيضرّ به وبعمل الأنظمة الخاصة بالأعضاء المتكون منها._

وبما ان الحقل الكهربائي الممغنَط لا يُرى ولا يمكن لمسه مباشرة، فان تأثير التعرض للحقل يكون تراكميا بعد فترة من الزمن.

 وللتأكد من هذا الضرر الذي يسببه الحقل الخارجي، أجريت دراسات علمية طبية على خلايا الحيوان من خلال حقل ضعيف، لمعرفة ما اذا كان هذا الحقل يؤثر سلبا في الانسان، وتبين أنه يؤثر في التغيير البيولوجي للجسم، في تكوين الهورمونات المنظِمة لنشاط الجسم وحيويته، وفي مستوى الأنزيمات، التي هي بروتين أحماض أمينية تُصنِّعها خلايا الجسم الحية لتساعد نفسها في تسريع عملية التفاعل الكيميائي - الانزيمي، ولها علاقة بحرارة الجسم، فيَمْنع ويَشِل هذا التعرض للترددات الكهربائية الالكترونية المستمر، تحرك كيميا الانسجة للخلية الواحدة، وبالتالي يسبّب الامراض المستعصية كالسرطانات، والالزايمر، وداء المفاصل، وأمراض القلب، وأمراض الغدد، والبروستات.. وتختلف الاصابة بالأمراض المستعصية كلٌ بحسب تكوينه البيولوجي. كما وان تأثير ذبذبات العمود الكهربائي -  الممغنط على جسم الانسان، يختلف على اختلاف مسافة البعد والقرب، ومدة التعرض للذبذبات من العمود المشكو منه._

الاحصاءات

احصاءات منظمة الصحة العالمية الأخيرة في العام 2015  كانون الثاني، وقائع صحيفة رقم 355، اكدت ان الامراض المستعصية الى ازدياد، وأن 38 مليون نسمة غادروا الارض عام 2015  وأن 4/3 الوفيات منهم توفوا بأمراض مستعصية، عدَّدتها، بينها امراض القلب والسرطان والتنفس (تضخم في القلب) وذكرت بخجل، السبب الرئيسي للوفاة،  ألا وهو التطور الالكتروني، والمفاعل النووي الصغير لأعمدة الارسال المنشورة فوق الأبنية. كما أكدت المنظمة أن الاستقلاب الفيزيولوجي الذي تسببه اشعة الاعمدة الهوائية هو أحد أهم أسباب الوفاة!!_

ماذا يحصل في لبنان وما هي الأعراض الصحية من الأبراج ؟

تنظم وزارة الاتصالات اليوم عمل الانترنت والاتصالات الخليوية، بعقود أبرمتها مع شركتي تاتش وألفا. كل عملية تنجزها الشركتان تمر حتما عبر الوزارة، ولا بد لوزير الاتصالات من الموافقة عليها._

عندما بدأت الوزارة تستمد خطوط الانترنت عبر أوجيرو عام 1994 مستخدمة الخطوط الهاتفية، لم يكن هذا العمل الجبار والمشكور، يؤثر في صحة الأفراد، انما كان منظما مضمونا للصحة وللخدمات الفعالة، وان كانت خدمة الانترنت بطيئة لكنها كانت تكفي الحاجة العملية، ولا تؤثر سلبا، لا في الصحة ولا في البيئة، ولا تزيد في حوادث السير، وكانت تُدْخِل الى خزينة الدولة اموالا كثيرة. وكان يمكن للدولة أن تضبط السرقات وان تحسم الاحتكار والفساد، ريثما يتم  تطوير البنية التحتية للانترنت، وأن تحمي بذلك صحة المواطن من الاذى والاصابة بالأمراض المستعصية التي ازدادت بشكل مخيف._

             لكن بعد أن بدأت الدولة في لبنان وبالتعاون مع شركتي الفا وتاتش، تنشر فوق الأبنية وبين السكان الاعمدة الكهرومغناطيسية، بدأت أمور صحية كثيرة تتغير في حياة المواطن في لبنان الذي بات يعاني من مشاكل وأمراض لم يكن يعانيها من قبل._

واليوم وقد نشطت وزارة الاتصالات في لبنان من اجل اتمام مشروع الالياف البصرية والجي 5 نرى في ولايات اميركية، منها كاليفورنيا، معارضة شديدة للجي 5 الآلة الصغيرة التي تُزْرَع في كل 6 امتار بين الناس، فتُصبح موجودة في كل دار، وتؤثر ذبذباتها مباشرة على صحة المواطن، وتهدد حياته بالموت. _

 أما الاعراض الصحية التي يسبِّبها البرج الهوائي المنتشرعلى السطوح، والتي بات يشكو منها كثيرون ممن يعيشون بالقرب من تلك الابراج، منها: دوخة مفاجئة، أغماء،  جفاف في الجلد، قلق وعدم قدرة على النوم. أوجاع دائمة في الرأس. جفاف في الغدد اللعابية والفم وباقي الغدد والعيون. ضعف في الرؤية والسمع. برودة في المفاصل. عدم القدرة على التركيز. النسيان. الاكتئاب. حالات انتحار. ارتفاع في حرارة الجسم يؤدي الى التهاب بالدم، لا تعرف أسبابه مع كل الفحوصات الطبية والمخبرية، الى ان يصاب الشاكي من الالتهاب المرتفع في الدم بنوع من انواع داء المفاصل. وهذا الالتهاب عند ارتفاعه كثيرا يصل الى العظام، فتفتت حرارة الدم العظم، وتسبب له الهشاشة والتكلس بحيث تُفرِغ الذبذبات الالكترونية النووية العظام من معدنه المقوي للجسم._.

اضافة الى تغيُّر في لون الجلد. جفاف وانتفاخ للشرايين وتبدل في اللون. شيخوخة صحية وجمالية مبكرة سريعة ومفاجئة. عجز مفاجيء، الى ان ينتقل المُعَرَّض للترددات الى مرحلة اخرى اصعب لا علاج لها بتاتا، مواكِبة لأوجاع دائمة، وهي فشل الأعضاء: تعطيل الغدد. التسبب بتضخم في القلب، وفي البروستات، وفي معظم غدد الجسم التي تعطيه القوة والصحة. الالزايمر. داء المفاصل. السرطانات على انواعها. ومنهم من يصبح عاجزا كليا عن المشي، ومن يفقد حياته خلال ايام من دون ان يعرف السبب الذي أدى به الى هذه الحال. _

 وتتراوح مدة ظهور التأثيرهذا بين الثلاث سنوات والخمس سنوات، ومنهم من يتأذى منذ لحظات تركيز البرج الهوائي - النووي هذا، فتظهر الاعراض فجأة، بعدما يستفحل التأثير السلبي في الجسم._

عوارض غريبة خلال سنوات قليلة من تركيز الاعمدة فوق الابنية، ومن التعرض المستمر بحكم السكن لترددات العمود الالكتروني- المفاعل النووي الصغير!!_

صرخة قد نسمعها غدا  !!

هل يمكن لدولة تحافظ على سلامة صحة ابناء الوطن الواحد والقاطنين فيه من أي مجتمع أتوا، أن تقبل بمنفعة وضرر في آن؟ هل يُعقل ان تستباح وتنتهك صحة المواطن حتى القتل؟ صرخة قد نسمعها غدا ضروري تداركها...

أين أنتم يا معالي الوزراء الكرام: الاتصالات، الصحة، البيئة، المجتمع، الاعلام ومكافحة الفساد ايضا!!  أين معاليكم من هذا الواقع المريرالذي يعيشه المواطن؟ ولماذا لا تحركوا ساكنا؟ لماذا الصمت؟ لماذا أسكتْتُم البلديات بحفنة من عائدات الخليوي، لقاء قبول نشر تلك الأعمدة فوق سطوح الأبنية بين السكان، وأغريتم المالكين بقبضة من الدولارات ليقتل الجار جاره، ويختلف مع شقيقه، وليقتل البيئة التي أعطتنا من خيراتها؟

نحن اللبنانيين ندفع ثمن مخالفاتكم لقوانين حقوق الانسان، بالموت، والمرض، والعجز، والبؤس والكآبة! هلا تحركتم ورفعتم هذا الكابوس عن كل من يتأثر بذبذبات ذلك العمود - المفاعل النووي الذي يدعى العمود الكهرومغناطيسي؟

هلا نشرتم تلك الأعمدة في مشاعات الدولة بعيدا عن السكان في الأماكن الاستراتيجية المطلة والتي تغنيكم عن هذه الغوغائية في نشر الاعمدة بين المنازل وقتل اللبنانيين؟

هلا سهلتم عمل الشركتين ألفا وتاتش في شق الطرق في المشاعات لتأمين نشر الأعمدة وتحسين الاراضي، وبالتالي الوطن بدلا من ترك المشاعات مهملة، وسائبة للصوص وقراصنة العقارات في لبنان؟

هلا طورتم الشبكة الثابتة للهاتف ووسعتموها من اجل حماية المواطن من هذا اللص القاتل الذي ينتهك صحة المواطن ويقتله في غفلة ويعدمه دون رحمة أو شفقة؟ وكأن الشعب اللبناني بات حقلا لتجارب التجار من أصحاب المعامل الفولاذية، والطبية، وغيرهما. وأطباء لبنان أصبحوا معظمهم  رهائن  للمال والجشع بجعل المواطن حقل تجارب له!

نعم لبنان بات حقل تجارب لكل الموبقات البشرية التي يتَّبعها تجار البشر والثروات الطبيعية. والأسوأ أن بعضا من أرقام الهاتف لوزارتي الاتصالات والصحة تشغلها جمعيات محلية، لا مقرا خاصا بها، فقط تجيب احدى الموظفات لجمعية "امبريس" لتقول انها جمعية تهتم بمن يريد الانتحار وتساعده في اقتلاع الفكرة من عقله! وتُسوق لها اعلان على بعض الطرق الرئيسة  في كسروان. وجمعية أخرى تجيب على أحد أرقام وزارة الصحة لتقول انها تعمل من اجل رفع الكآبة عن أي شخص يعاني منها!   

صرخة قد يطلقها قريبا عديدون، للمطالبة برفع الابراج من بين السكان. حقوق الانسان في كفة الميزان ولا قوة تضاهيها، فلماذا لا يبادر المسؤولون الى رفع الأذى عن كل من يشكو من وجودها في محيط سكنه؟ وهل القطاع العام وملء الخزينة بالمال أهم من حق الانسان العيش بسلام ؟ انها جريمة بيضاء تدمغها البشرية بحق الانسانية في عصر التطور المزيف – التطور الالكتروني الذي يقيس النابغة  والغبي بمقياس واحد._ 


العالم والحكماء إعلام حُرّْ في مجلة حرَّة