غرفة التحرير
من يوقف الصراع القائم في المجتمعات بين البشر بسبب حقنة كورونا؟ وكيف يمكن أيقاف المناهضين للحقيقة عن الترويج للكذب والتضليل؟ ومن هم هؤلاء الذين تزعجهم حرية الأختيار، وكشف حقيقة حقنة المُسَمَّى "وباء كورونا"!!؟
الطبيب المختص بعلم الجينيات واللقاحات "روبير مالون"، الذي اخترع تقنية ال "أم.آر.أن.أي" نبَّه زملأءه العلماء في حينه، ووِفق ما أعلنه هو شخصيا على موقعه في وسائل التواصل الاجتماعي، مِن استخدام هذه التقنية على البشر في تجاربهم العلمية! لا سيما بعدما استُخدِمت التقنية هذه في تجارب على الحيوانات منها الفئران، وماتوا كلهم!
الطبيب الفرنسي المختص "ديديه راوولت" أكَّد في حديثٍ تلفزيوني فرنسي أن الحقنة لمتلقيها تزيد من حالات الأصابة بكورونا!
و17 ألف طبيب أميريكي ومعهم علماء متخصصون في علم الجينيات واللقاحات، حملوا في مؤتمر صحافي نظموه في ساحة أبراهام لينكولن مقابل مبنى الكونغرس الأميريكي يوم 23 كانون الثاني 2022، على مروجي الحقنة "اللقاح" وعلى من يفرضها على البشر، وأكدوا قائلين أنها أبادة جماعية بحق البشرية وسوف نوقفها.
بريطانيا التي نظمت حملة قاسية في سبيل تلقيح شعبها، اعترفت مؤخرا عن طريق رئيس مجلس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بخطئها الفادح، وأوقفت كل الأجراءات المتخذة من قِبَلِها لجهة الأِقفال العام، وفرض الحقن الكورونية، وارتداء الكمامة، والتباعد الاجتماعي، ورفعت كلَّ قيود السفر ولم يعد هنالك شيء ألزامي.
كما أعلن رئيس وزراء أيرلندا ميشال مارتن عن رفع جميع قيود كورونا ابتداءً من 24 كانون الثاني 2022 الحالي. وأيضا دولة كرواتيا التي واجهت المروِّجين للحقن، وأعلنت أنها حقن للأبادة البشرية.
وغير دول تيقَّظت لآثار الحقن السلبية على حياة مواطنيها وانتهجت ذات السبيل في رفع القيود ومنع الحقن، ومع كل هذا فأن شركات الأدوية ومن معهم ينشرون الاضاليل والتفرقة بين البشر بسبب الحقنة القاتلة.
لبنان والتشريع
لبنان الداخل في قرارات الدول لجهة أِلزامية اللقاح وخضَع لها، يفرض حتى اليوم الحقنة، وتُصدِّر حكومته قرارات ألزامية الحقن، ولو بالصورة غير المباشرة، من خلال التعميمات لكل الهيئات العاملة في لبنان.
مؤخَّرا نشرت الجريدة الرسمية اللبنانية في 13 كانون الثاني 2022 قانونا وقَّعه كلٌّ من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ومجلس النواب، حمل الرقم 256 ويصبح نافذا بعد مرور مهلة الطعن أمام مجلس شورى الدولة. والقانون يقضي بتعديل المادة 604 من قانون العقوبات الصادر بالمرسوم الأشتراعي رقم 340 تاريخ الاول من اذار 1943، لتصبح المادة 604 الجديدة هي المطبقة.
وتنص تلك المادة على معاقبة كل من يخالف قرارات أو تعليمات وقائية تصدرعن سلطات مختصة وترمي ألى الحد من انتشار أوبئة وذلك بغرامة تعادل قيمتها نصف الحد الأدنى الرسمي للأجور، وتُضاعف العقوبة في حالات التكرار.
كما تنص المادة 604 من القانون 256 على معاقبة كل من تسبب عن قلة احتراز أوعن أهمال، أو عن عدم مراعاة القوانين أوالأنظمة في انتشار مرض وبائي من أمراض الأنسان بالحبس حتى 6 أشهر. وأن أقدم الفاعل على فعله وهو عالم بالأمر من غير أن يقصد موت أحد، عوقب بالحبس من سنة الى ثلاث سنوات، فضلا عن الغرامة.
المواطن و التشريع
أول التعليقات على هذا القانون أنه يستحيل تطبيقه لأن القوى الأمنية وما يعانيه عناصرها من ضيقٍ، لن ينفِّذوا مضمونه على المواطنين. ولأن القانون هذا هو باب للفوضى وللتزوير، لا سيما أن غالبية اللبنانيين والمقيمين يرفضون تلقي هذه الحقن المسماة "لقاحا" ضد رشح الكورونا، الذي هو فيروس رشح عادي وفق ما يُعرِّفُه ويؤكِّده قاموس الطب العالمي.
كما وان هذا القانون ما هو ألا باب للأبتزاز الأنتخابي لا سيما أن الكتل النيابية سوف تُعجِّل الطعن فيه وِفق ما هو متفق عليه ومدروس له، لكي تحوز رضى الناخبين ولتجميع الأصوات الأنتخابية في الأنتخابات المقبل لبنان عليها. وسوف تنكشف للملأ شهادات التلقيح المزورة لأن الكل مقتنع بأن هذا اللقاح ما هو ألا خديعة كبرى تشرِّع قتل البشرية على مدى عشر سنوات.
نرفض ألزامية التلقيح والأجراءات
وأثناء تسابق وزارتا الصحة والتربية بالتنسيق مع وزارة الداخلية والبلديات على تنظيم ماراتونات التلقيح في المناطق اللبنانية، وتجنيد وسائل الاعلام المحلية والبلديات في تغطية تلك الماراتونات، واستقبال وسائل الأعلام لمسؤولين وأختصاصيين يُجيِّشوا للقاح، ويحثْوا على تلقيه، جرى استطلاع للرأي العام اللبناني حول أسباب رفض اللقاح، فأكد الرافضون "على أن ما يحاول المسؤولون فعله هو مصادرة حرياتهم الشخصية! وبدلا من الحفاظ على سلامتهم، فأن سلامتهم تُنتهك وهي في خطر بسبب محاولات فرض اللقاح عليهم، من خلال التعاميم والقرارات وتطبيق مضمونها على الجامعات والمدارس والأدارات الرسمية والخاصة، تحت طائلة التضييق على الهيئات التي ترفض تطبيق تلك التعاميم. "
ألا أن هؤلاء اللبنانيين الرافضين للقاح أظهروا وعْيَهم وعدم استغرابهم لما يجري في لبنان تجاه المواطن، خصوصا الأعلام الذي "اعتبروه متواطئا بسبب تغطيته وترويجه للقاح من دون الألتفات الى ما يقوله الجانب الآخر لجهة رفض اللقاح وأسباب الرفض وخطورته على الصحة، لا سيما أن مسألة زرع الرعب في النفوس والخوف من التقاط العدوى لم تكن في محلها، لأن المستشفيات باتت ملأى بمن تلقى أكثر من جرعة وأصيب بعدوى الكورونا، عدا عن المتوفين بسبب اللقاح."
الخوف من اللقاح وليس من الفيروس
وقال بعضهم أنهم "لا يخافوا من فيروس كورونا، أنما يخافون من اللقاح ذاته، ومن الأعلام المضلِّل والأطباء المخادعين، ومن الشائعات الهادفة الى زرع الخوف في النفوس من فيروس كورونا، فيما هو كناية عن رشح عادي."
وأوضح البعض الآخر بأن "أجسامنا ليست مُلْكا لأحد، أنما هي هيكل للروح القدس، وال "دي.أن.اي" هي نعمة من الله، فكيف يحاولوا استبدالها بال "أم.آر.أن.أي". ما خلقه الله لا يدمِّره بشري! ورفْضنا له هو لعدة أسباب جوهرية أبرزها أنه يتضمن خلايا لأجِنَّة مُجْهَضَة، وهذا يخالف كل الشرائع الدينية والمدنية، وهو عمل شيطاني. كما يحتوي اللقاح على سموم معدنية قاتلة، وهو لا يزال قيد التجربة، وغير فاعل وفق الدراسات، ووفق ما نراه يوميا في أرض الواقع، لأن من أخذ جرعتين أو ثلاث جرعات هو الذي يصاب بالكورونا ويفقد حياته، لأن اللقاح يضعف مناعته. فهل يُعقل أن يكون اللقاح هو العلاج الوحيد للقضاء على ما يسمى فيروس كورونا ؟ وأذا كان فاعلا وآمنا فلماذا تشترط الشركة المصنعة على دولتنا في بنود الأستيراد حمايتها من أية ملاحقة عند التسبب بضرر لأحد الملقحين؟؟ لا ضرورة لهذا التهويل فالألزامية مرفوضة، لأنه لا توجد شريعة في الكون تفرض على بشري شيئا لا يريده. أنه انتهاك لكل الشرائع. فأن كان الله مدبرنا ولَدَنَا أحرار، وأعطانا حرية الأختيار في عبادته أو عدمها، فهل نسمح لشياطين الأرض أن تتحكم بأجسادنا وبحياتنا؟ويقول فريق من الأطباء المتخصصين في علم الفيروسات والتلقيح، أن اللقاح يحتوي على نسبة معينة من السموم، وهذه السموم تغير في خلية التكوين البشري، وتوءثر 100% بالروح. وأعراض اللقاح السلبية وسموه كالجلطات الدماغية والقلبية، أصبحت أكيدة وفقا للأحصاءات.
ولقد أدرجت وكالة الصحة الأميركية " سي.دي. سي" في لوائحها اكثر من 20 ألف متوف من تبعات اللقاح خصوصا السكتات الدماغية والقلبية. وكما الكبار كذلك الصغار أيضا، وكل وزارات الصحة في دول العالم سجلت وفياتها بكورونا، وتبعاته في أحصائياتها. أما الحماية من رشح كورونا فأن المناعة القوية التي منحنا أياها الله، لديها القدرة على حماية أجسامنا من الفيروسات كلها، ومن الجرائيم بكل سهولة، ولا يوجد داع للخوف من كورونا!
حريتي خط أحمر
أحدى الفتيات اليانعات قالت: "حريتي لا يمكن المساس بها. هي خط أحمر. أنا من يقررالأوفق لنفسي ولصحتي. توفيت فتاتان في مدرستي من تبعات اللقاح الذي ألزمتهما به أدارة المدرسة، وأنا لا أقبل بألزامية اللقاح لأنه انتهاك لحريتي الشخصية، ولا بد من احترام قراري.
وقال شبان من المناطق الجبلية العالية " أن بنك النقد الدولي والدول الكبرى يحضرون لنظام عالمي جديد تحكمه حكومة واحدة، صارخين للناس بأن تعي أنها مؤامرة حقيقية يقودها أصحاب المصارف، وأن التدخل في صحة البشر وفرض اللقاح يعني المزيد من الأستعباد، ونحن نرفض أخذ اللقاح لأنه لا يحمينا، ولا يحمي أولادنا، وله آثاره السلبية على صحتنا.
وزير التربية يلزم الموظفين بال "بي.سي.آر" أكثر من مرة في الأسبوع لغير الملقحين! لكن الخطر يصدر عن أولئك الملقحين الذين أُلْزِموا باللقاح بسبب الوظيفة أو السفر، أوالذين صدّقوا وانطلت عليهم الخدعة، وخافوا على حياتهم من "رشح كورونا" وخضعوا للقاح، بنقلهم للفيروس الذي باتوا يحملونه من اللقاح، فيما غيرالملقح يبقى سليما متعافى ولاخطر منه على الآخرين. فلِما هذا التمييز وعدم المساواة.
ولنفترض أن الوباء المُحكى عنه موجود، فأن الطيران اليومي الذي يحلِّق في فضاء لبنان يؤكِّد على ما يقوله العلماء، بينهم البريطاني "مارتن ريس" الذي صرّح بلغة بلاده بكل وضوح عبر وسيلة الأعلام "جزيرة نت" منذ 17 عاما عن التحضير لعمل بيولوجي أرهابي سيتم تطبيقه في العام 2020 ليقتل مليون شخص، لافتا ألى ان الطيران الجوّي هو الكفيل بنشر الوباء في الأرض، لا سيما في ضوء الصمت المطبق من المسؤولين اللبنانيين حول ما يدور في أجواء وسماء لبنان من أقصى الجنوب ألى أقصى الشمال ومن الغرب الى الشرق..!! وفي ضوء تحذير الأطباء والعلماء من المختصين في علم اللقاحات والجينيات من تلقيح الأطفال ووصفه بالعمل الأجرامي بينهم الطبيب "غِرْتْ فانْدِن بوش". باتت الثقة بالطبيب في لبنان وسيلة أقناع للمواطن بالخضوع للقاح، والنتيجة مساهمة الطبيب في القتل، ولا بد أن تتيقن الناس بأن هذا اللقاح ليس لقاحا أنما هو حقنة تجريبية لأهداف مستترة لم تنكشف بعدُ للملأ.
الأجراءات مؤذية والأعلام مضلّ
وأشار آخرون ألى أن الجرعات تضعف المناعة فنصبح عاجزين عن حماية حياتنا! كما وأن الكمامة تسبب الفيروسات وفق ما أثبتته الدراسات، وهي لا تؤمن أدنى حماية لمستخدمها! حتى ميزان الحرارة الألكتروني الذي يُستخدم لقياس الحرارة يؤثر سلبا على صحتنا، لأن للجبين مثلث الموت، والميزان باستخدامه ينقص المناعة وفحص ال "بي.سي.آر" خلال 10 أيام لأكثر من مرة يضعف جهاز المناعة ويعرضنا للأمراض، فكيف يدعي المسؤولون حرصهم على سلامتنا بأجراءات ألزامية لغير الملقح والخضوع باستمرار لهذا الفحص؟! هذه الألزامية أما صادرة عن جهل أو عن وعي ومشاركة في قتلنا.
وأجمع معظم من التقت وسيلتنا الأعلامية بهم أن التوجه من الأهالي في ضوء التضليل الأعلامي، هو تعليم الأولاد والأطفال في المنازل للحفاظ على أجسامهم سليمة من هذا التدخل الخارجي، اللقاح والفحوصات الخاصة بكوفيد 19 والكمامة وحتى التباعد الأجتماعي. وشدد معظمهم بأنه صراع الخير مع الشر، وبأن الخير حتما هو الذي سوف ينتصر لأن الآب السماوي أله صالح حيّ.
وأوضح أحدهم بأن الأعلام المضلّلْ يذيع أن طوارىء المستشفيات ملأى بغير الملقحين المصابين برشح كورونا، وعند التحقق يتبين أن الطوارىء هذه فارغة. فالأعلام يعمل على قتل نفسية المواطن والتسبب بهزيمتها في الخوف الذي يزرعونه.
أنها حرب الشيطان ضد رب السموات والأرض، ونحن في الأزمنة الأخيرة. وكل هذا هو مقدمة لأخضع الناس وللتمكُّن من زرع الشرائح الألكترونية في الأجساد البشرية! وهذا هو النظام العالمي الجديد الذي في ختام تطبيق مفكرته للعام 2021 يحوِّل البشر ألى حاسوبٍ سهل التوجيه والتحكم به، ومسألة كورونا هي سياسية وليست صحية!
أحداهن، وهي من كل الشرائح الرافضة للقاح، أكدت أنها لا تخالف من المنظار الروحي آراء الكل لجهة أن الشيطان يحارب الأنسانية، لكنها تضيف أنه من الناحية الطبية الحقوقية، فأن الأنسان له حق اختيارالعلاج وحرية التقرير. وأن ما فُرض من قرارات وقيود وألزامية بالتلقيح يشكل انتهاكا للحرية الأنسانية وهي قرارات غير مبنية على قواعد علمية. علماء نالوا جوائز نوبل أكدوا أن الوفيات الحاصلة سببها القرار الرسمي في العلاج، تلك الحكومات العالمية التي لم تعترف بالعلاجات المعلن عنها من اليوم الأول. فالطبيب الفرنسي "ديدي راوولت" أكد بأن العلاج هو الكينا " دواء الهيدروسيكلو ديكوين" وآخر صرَّح بأن العلاج هو دواء "الآيفيرميكتين".وهذه العلاجات لم تتبع ولم تقرها الحكومات. ولو اتبعت لما اضطر أحدهم الدخول الى المستشفى. الكورونا هو رشح عادي أصبت به وتلقيت العلاج في المنزل، وتبين أن جهاز المناعة عندي أقوى من تلقي أي لقاح ولو بجرعات ثلاث. الله العلي أعطانا جسدا يقاوم بجهاز المناعة كل الفيروسات.
الدراسات والتشريح والأستنتاجات
ألى ذلك، فأن معهد علم الأمراض في ألمانيا "رويتلنجن" بعد تشريح ثماني جثث تلقوا اللقاح، أكد أنها حقن تحتوي على دوائر ألكترونية رقيقة، وُجِدَت في أنسجةٍ رقيقة للمُشرَّحين، وتلك الأنسجة تضمَّنت "جسيمات نانو" وهي تهدِّد الجنس البشري وتُستخدم تحت ستار لقاح حماية من كورونا.
وقال تلفزيون "أغورا" أن حِقَن اللقاحات تحتوي على جزئيات مجهولة تتجمع بشكل هياكل منظمة تشبه دوائر ألكترونية وفق ما قاله الطبيب "أرون خريارتي"وأن الأطباء يتعرضون لتهديدات بسحب شهادات الطب منهم ، أن عارضوا وأمَّنوا شهادات للمواطنين تعفيهم من تلقي هذه الحقن.
وصرح الدكتور "بيتر ماكولوغ" بأن الرياضيين الملقحين ينهارون في سكتات في أرض الملعب في أوروبا ، ونسوة صرّحن بأنهن تلقيْن اللقاح في مرحلة الحمل، وقد تسبب اللقاح بتشويه أجنتهن.
وجاهر أحد الأوروبيين منادياً للتحرك عبر صفحته على تويتر، بأن الديمقراطية وحرية الأختيار وصحة المعلومات يزعج كلا من السياسيين والرسميين ومحامي الدولة وقضاة المحاكم العليا والأعلام والرأسماليين في دول العالم، وأنه لا بد من خوض هذه القضية الشائكة، ولا بد من انتصار الأنسانية وكشف الحقيقة كاملة، وتوقيف هؤلاء المجرمين عن ارتكاب الأبادة الجماعية بحق البشرية على الكرة الأرضية. قليل من فيض مما يحصل في لبنان وخارجه، فأين الوعي اللبناني الذي يتغنى به أجيالنا؟! استيقظوا يا نائمين!!